أظهرت بيانات جمارك، أمس، أن السعودية كانت أكبر مورد للنفط الخام إلى الصين في يونيو الماضي، وذلك للشهر الثامن على التوالي.
وبلغت واردات الصين من النفط الخام السعودي 7.2 مليون طن الشهر الماضي، ما يعادل 1.75 مليون برميل يوميا، ما يمثل انخفاضاً بـ19%، وفقا لبيانات من الإدارة العامة للجمارك في الصين. وبلغت الشحنات من روسيا 6.65 مليون طن، أو ما يعادل 1.62 مليون برميل يوميا.
وبطأت مشتريات الصين من النفط الخام في الربع الثاني في ظل ارتفاع أسعار الطاقة عالميا، وانكماش هوامش التكرير. وانخفضت وارداتها في النصف الأول للمرة الأولى على أساس سنوي منذ 2013.
كما أظهرت بيانات الجمارك أن واردات الصين من النفط الخام من الإمارات والكويت تراجعت 32%، و23% على الترتيب الشهر الماضي، مقارنة بما كانت عليه قبل عام.
وبلغت واردات الصين من النفط الخام السعودي 7.2 مليون طن الشهر الماضي، ما يعادل 1.75 مليون برميل يوميا، ما يمثل انخفاضاً بـ19%، وفقا لبيانات من الإدارة العامة للجمارك في الصين. وبلغت الشحنات من روسيا 6.65 مليون طن، أو ما يعادل 1.62 مليون برميل يوميا.
وبطأت مشتريات الصين من النفط الخام في الربع الثاني في ظل ارتفاع أسعار الطاقة عالميا، وانكماش هوامش التكرير. وانخفضت وارداتها في النصف الأول للمرة الأولى على أساس سنوي منذ 2013.
كما أظهرت بيانات الجمارك أن واردات الصين من النفط الخام من الإمارات والكويت تراجعت 32%، و23% على الترتيب الشهر الماضي، مقارنة بما كانت عليه قبل عام.